Wednesday 5 November 2014

لطفي دوبل كانون 2014 Lotfi double kanon - inchallah


ياسين براهيمي

ياسين براهيمي 

ياسين براهيمي لاعب جزائري مشهور ،يلعب حاليا لصالح نادي بورتو البرتغال ولد في 8 فبراير 1990 في مدينة الأنوار العاصمة الفرنسية باريس ، يلعب في مركز (الوسط 

الهجومي وجناح)، لاعب المنتخب الجزائري تنحدر عائلته من مدينة الحراش بالعاصمة ، توج بالدوري الفرنسي تحت 18 سنة في 2007 و كأس غامبرديالا 2008 ، احتل الدولي 

الجزائري ياسين براهيمي، المركز الثالث في ترتيب أحسن المراوغين في مختلف البطولات الأوروبية لكرة القدم (موسم 2013 -2014)، حسب ما أفاد به الموقع المتخصص في 

الإحصائيات “وو.سكورد”. فبعد أن أدى موسما جيدا له على الصعيد الشخصي، تمكن اللاعب الجزائري براهيمي من احتلال المركز الثالث في ترتيب المراوغين متقدما على عدة 

نجوم عالميين، من شاكلة الأرجنتيني ليونيل ميسي (المركز السادس) ، ولاعب تشلسي البلجيكي إيدن هازارد (المركز الـ11)، في الوقت الذي عاد فيه المركز الأول للفرنسي فرانك 


ريبيري لاعب بايرن ميونيخ متبوعا في المركز الثاني بالبرازيلي رافائيل لاعب بروسيا مونشنغلادباخ الألماني. ورغم تألق لاعب وسط الميدان الهجومي الجزائري على الصعيد 

الفردي إلا أنه وجد صعوبة مع فريقه الذي لم يتمكن من ضمان بقائه في البطولة سوى في نهاية الموسم. والتحق براهيمي (24 سنة) بالمنتخب الجزائري في نهائيات كأس العالم 

لكرة القدم 2014 المقامة في البرازيل.

بطاقة فنية :
المنتخب : الجزائر  11

النادي : بورتو (البرتغال )    8

الوزن : 68 كلغ

المركز : لاعب وسط

العمر : 24 سنة

الجنسية : جزائرية

مكان الميلاد : فرنسا

الطول : 172 سم 


Tuesday 4 November 2014

وصف حسيبة بن بوعلي ماديا ومعنويا

حسيبة بن بوعلي من مواليد 18 جانفي 1938، بمدينة الشلف، نشأت في عائلة ميسورة الحال، زاولت تعليمها الابتدائي بمسقط رأسها. وبعد انتقال عائلتها إلى الجزائر العاصمة سنة 1948 واصلت تعليمها هناك، وإنضمت إلى ثانوية عمر راسم وإمتازت بذكائها الحاد. ومن خلال رحلاتها داخل الوطن ضمن صفوف الكشافة الجزائرية اطلعت على أوضاع الشعب السيئة.

وعلى أبواب سنة 1955 ألتحقت حسيبة بن بوعلي بصفوف الثورة التحريرية وذلك باحضار مواد كمياوية من المستشفى الذي تعمل فيه مع أحد أصدقائها ,في سبيل الحرية،

في 8 أكتوبر عام 1957 استشهدت حسيبة بن بوعلي حين قام الاستعمار الفرنسي بنسف المنزل الذي كان يأويه رفقة علي لابوانت ومحمود بوحميدي وعمر الصغير، فسقط الأربعة.لعبت هذه البطلة دورا عظيما فتركت أترا كبيرا في النفوس وخلدت في التاريخ, وانتج فيلم عنها بعنوان الجزائرية حسيبة .
كانت عيون حسيبة زرقاء . كانت فتاة جميلة بجسد متناسق. شعرها أشقر و كانت تصبغه بالحناء ليميل الى الإحمرار. لقد تحولت حسيبة إلى فاطمة إبنة القصبة بسروالها التقليدي المدور.كان يفترض أن تبقى في القصبة إلى حين إنتقال المجموعة إلى تونس ، و هذا ما لم يتحقق بسبب معركة الجزائر.
كانت نحيفة و لكنها كانت شديدة التحمل فلم يكن من السهل أن تبقى محبوسة في منزل لمدة سنة.
كانت لحسيبة قدرة خارقة على التأقلم رغم نشأتها في عائلة بورجوازية . و هذا دليل على أننا كنا شعبا بدون حواجز و فروقات اجتماعية."
"
لقد كانت فتاة متماسكة و تعرف ما تريد و لكنها تبقى فتاة شابة للغاية، جد رومانسية و مثالية "